وش اسباب سهرك لهذا الوقت؟
مذكرات وآثار جانبية
وش اسباب سهرك لهذا الوقت؟
عاطل
ياخي ماتحس ان اللي صاير مسرحيه عشان تغطية فضيحة؟
أي يبون يشغلونا عن المؤامرة اللي صايره ضد النصر
صدق بعيدا عن نظرة المجتمع للمرأة اللي تخطب لنفسها انت كرجل لو امرأة قررت تخطبك هل نظرتك لها دنيوية ولا ما يفرق دامه بالحلال -ما راح اخطبك والله- بس اشوف نظرتكم للموضوع
هي ما تخطب هي تعرض نفسها للزواج، وبالعكس عادي دامها لقت الزوج المناسب
قصدك حتى يتم الزواج لأبد إن علاقة الحب بنظر الطرفين هي علاقة حب طاهرة عفيفة مباحة؟
لابد أن يضعان بشكل تام ويقيني أن النهاية يجب أن تتم بالزواج، "يجب"، لأن غير ذلك يعني أنهما في حالةٍ من التجريب وهذا لا يوائم معنى الحب وجوهره، وهذا التجريب يسبغ أي علاقة بنوع من الشهوة والهوى، لأن الحب سببٌ من أسباب النكاح، فلو لم يتم الزواج ظهرت الأسباب بتلوث وبتناقض
هل في مجال بقلبك للحب ولا، رغم عندي نظرة استباقية عن اجابتك ولكن ابغا اسمعها منك
حالة الحب السائد لا يتوافق مع مفهوم الزواج، لأن نظرتي أن الزواج هو الجوهر سواء بدأ بحب أولًا أو كان ثانيًا، بمعنى أن الغاية يجب أن تتحقق لكي يُعلم أن العلاقة بدأت بحالة من الطهارة والإباحة -ليس في نظر الناس بل في نظرك أنت الذاتية-، ولا أعني علاقتهما تحت إطار الحب، بل علاقتهما بشكلٍ مجرد، لأن الحب كما قال عنه الجاحظ "والحب اسم واقع على المعنى الذي رسم به" وآراه بنظري أنه وقعه يجب أن يكون بنهاية من الزواج أو يبدأ بالزواج، وغير ذلك هو صرفٌ من الهوى والكذب
صديقتي خريجة قانون منذ كم سنة وحاليًا تشتغل مبيعات وما صارت تقبل الا في وظائف مشابهة. كيف تبني خبرة قانونية أو اقلها تدريب؟ + ما تقدر تتفرغ لأنها بحاجة للمال وسانده أبوها
المركز خيار ممتاز، لأنه مسائي وعن بعد ورسومه مقبولة والضمان الاجتماعي يدفع عن المتدرب في كل ترم إذا كان ضمن الضمان
هلا ابرا حاس ان حياتي مو ماشيه صح ولا قاعد انجز فيها شي وعمري قاعد يروح على الفاضي يعني كل اخوياي موظفين وحياتهم ماشيه تمام ماعداي انا حتى صاير ما اطلع معهم كثير من قوة مو اني متفشل كله مكتوب اللهم لا اعتراض بس والله الشي ذا خانقني ياخي
ما أبي أتفلسف لكنّي أحيلك لمقطع جميل، أستمع له https://youtu.be/-SQbd8J4xqE?si=zA2YhddOiQxq-Ngq
ممكن تسولف لنا عن التدريب العدلي لاني محتاره وكنت انتظر تجربتك انت بالذات لاني اثق في نظرتك
لو فائدة المركز أنه يزيل عنك رق المكاتب هذا يكفي وشكرًا جزيلًا، والآن زد عليه أن يعتبر دبلوم عالي وهذا نافع جدًا من الناحية المهنية، أمّا من الجانب الآخر فهو دراسة والبعض يراه عيبًا مقارنةً في الممارسة المهنية
ارجوك تواضع وتكلم بالعامية او لو تبي انقليش بس ابي افهم بعض المفردات ماافهمها
بس ودي تقول وش المفردة عشان اعرف المقصود، لأن كل مفردة أشوفها عادية جدا!
تنصح الخريج ياخذ SASL؟ ما حصلت اي فرصه عمل للأن و افكر اخذها عشان اقوي السي في.
أكيد طبعًا هذا يعطيك موثوقية بالذات أنك خريج يعني محد متوقع أنك تملك خبرة، لذا بيصنع لك فرصة جيدة
ليه تتجاهلني طيب ! اقولك مانحجت بساسل ابيك تواسيني ماتوقعتها منك 😔
المعذرة منك الله يوفقك وتعوض خير، دعيت لك في عرفة وش تبي أكثر من كذا
ايبرا نظارتك الحمرا اللي نزلتها بعيد الفطر وش اسمها ولا من وين بالله ضروري
موجودة في أيوا لكن ناسي وش الاصدار او اسمه
جرب برنامج substack لمقالاتك
قد تصفحته وماجاز لي
.رائع كل ما تكتب يا إبراهيم أنت إنسان رائع
شكرًا وصدقني القارئ الرائع هو من يصنع الكاتب الرائع
مقال رائع..استمر👏
الله يرفع قدرك 🫶🏻
السمة الرئيسية في حضارتنا هي الكسل العقلي، اللي أسهمت بنشر الحلول السريعة ، نعجز عن تحمل اي نشاط فيه رتابة بلا معالم واضحة بلتحقيقها، فانت اذا اقدمت على الشهادة ستعلم يقينا انك ستحصل عليه لو بذلت كذا وكذا، لكن هل ستعلم يقينا انك ستحصل على مردود معرفي ممتاز لو قرات كذا وكذا ؟ فلم أبذل هذا النشاط ؟ لذا عقولنا تعمد لهذه التصنيفات، أيسر في العلم بنتائجها أيسر في الحصول ، على الرغم أنها المفروض تكون أقل قيمة لأن صاحب الشهادة ملزم بتحصيلها لأن الباعث حضاري بخلاف الذي يسعى لتمنية ثقافته فالباعث داخلي
أتذكر دكتور محامي قال لنا أن أخذ على نفسه أنه ماراح يدخل في المحاماة إلا في الدكتوراه؛ لأن وضعك وقيمتك تختلف في نظر العميل إن كنت ماستر أو دكتوراه حتى لو الشهادة في شيء مختلف، بس أسمك المحامي د. الفلاني
شكرًا على المقاله كنت اعتقد اني الوحيد اللي مجتمعه كذا احيانًا احسهم مجرد قيد يقيد حريتي وتفكيري لمجرد اني مختلف عنهم
العفو ياعزيزي
ايبرا هل قرأت مجموعة مجلدات فتاوى ابن تيمية؟ خصوصا انها تهم المحامين واذا ايه اي طبعة قرأت
عددها ٢٠ وفي الغالب القراءة الكاملة تخص الفقيه لأنها تتعلق بالأحكام التفصيلية، والمحامي يهمه المسألة التي تختص بالمعاملات والنزاع
شرايك بالمراجع والمحلل اليوتيوبر روسيني؟ تذكرني فيه ويذكرني بك
قوت المراجعات
طيب وش رايك بمقولة علي الوردي "يتوهم الإنسان أن الوظيفة ستجعله سعيدًا ثم يتوهم أن الزواج سيجعله سعيدًا ثم يتوهم أن الأطفال سيجعلونه سعيدًا وسيظل يتوهم ويتوهم حتى يموت"
أن كان يتكلم عن وهم الحاجات كغاية وليست وسيلة ممكن كلامه صح، لكن رميها بالمطلق هذا هبد، يعني غائية السعادة: هو وضع الدين محلًّا للسعادة أو (أسبابا لها مرجعية ثابته) ليس بالضرورة العقل، وكل الشرائع تدعو إلى الوظيفة (العمل) والزواج والأطفال، فهل وهم إن سَعِدت بها أو ظننت أنها ستسعدني، دامني أملك الدين والشرع كثوابت واضحة للمعاني غير أنّه تكلم بلفظٍ مستقبلي وحال المتمني أنّه كئيب او غير سعيد فيقترن بأوهام عديدة يَظنُّ بها أن السعادة وحدها ستحل فيه أن فعل هذا وهذا نعم كل أمرٍ قد يكون سببًا للسعادة إن قُرِن بأصلٍ ذو مركزية واضحة، تجعل هذه الأمور مستحقة بأن تسعد الإنسان حتّى يموت، يعقوب عليه السلام عمى بصره لشدة حزنه على يوسف ثم عاد ابنه وبمعجزة أعاد الله بصره فسعد بعودة ابنه أكثر من عودة بصره، هل نقول أن يعقوب أعتقد بأن عودة ابنه ستجعله سعيدً وهذا وهم!! لا طبعًا لأن يعقوب يعرف أنه سيسعد بعودة ابنه، لأن يعقوب كان قد وضع مركزيته الإيمانية بالله وبشرع الله فالسعادة هنا شكل معيّن منفصل عن الصورة الشاملة للحياة، لم يضع ابنه شكلًا ثابتًا أن سعادته مبنية بغائية نحو عودة يوسف، بل جزء بسيط