مُحَمد (@moh_x7z) • ONVO

الله يعطيك العافية كفيت ووفيت وحفظت جوابك في جوالي. ان شاء الله اقرا قران لأني مقصر جدا في هذا الجانب للأسف. كثرة القلق هذا اذا استمر قد يحتاج الى طبيب نفسي او حل اخر

الله يطمن قلبك وينوّلك مرادك ويكفيك همّك ويجزيك بصبرك خيرًا

الله يجزاك خير، ممكن هي وساوس اكثر من اي شيء ثاني. اشغلني التفكير في الوظيفة وفكرة الانتقال الى مدينة ثانية ما ادري ليش مرعبني الموضوع، المسؤولية اللي تيجي مع هذا كله… قلق قلق! الإنسان يعمل بالاسباب ويتعلق بالله، فهل انا بذلت الجهد الكافي في الاسباب او لا؟ لو توظفت في كذا ايش يصير؟ طيب لو كذا؟ الموضوع مجهد. قلت لاحد اصدقائي هذا الكلام قال شنب ودقن وتخاف؟ اذا انت مانت قد المسؤولية من قدها؟! او قالوا انت شاطر! مادري كيف اتخلص من هذا كله واعيش مثل غيري

نعم وساوس، ونعم طبيعي أن تساور الإنسان هذه المشاعر البشرية، ولكن أيضًا يجب على المسلم أن يدافع هذه الأفكار ولو كان يفكر بها فعلى الأقل لا يؤمن بها قلبه، والخوف الطبيعي محد يسلم منه إلا من اصطفاه الله، والكلام على الخوف المبالغ اللي قد يجعلك تترك أمر ضروري أو تبقى مقيّد بسببه، وحاول ما تنظر بنظرة سلبية على أي خطوة تقدم عليها، ففي الغربة وإن كانت ثقيلة وأنا بنفسي مجرب، إلا أنها تصنع شخصية عظيمة وباب من أبواب التميز لمن يستغلها، وأنصح نفسي بهذه النصيحة قبلك، ولو سلّمنا أنك ما سعيت بالقدر المطلوب، هل هذا يعني اليأس والقلق؟، لا والله أبدًا، لأن الرزق لا يتوقف عند مرحلة معينة، ولو أكملت سعيك ولو شعرت أن به نقص، فربك يجزيك أضعافه، بسألك سؤال، هل سعيت بالقدر الكافي حتى توفر قوت يومك منذ أول يوم ولدت؟، أنا أجيب عنك وعني، ورزق بُكره على بُكره، ومن الغد سعي جديد، والفتوحات ترى ما تأتي بالشهادات فقط، أصلح علاقتك مع ربك تأتيك وأنصحك أيضًا أن تملأ قلبك باليقين، كيف؟ أقولها وبكل صدق أعنيها وقد تشعر أنها بعيدة عن الموضوع لكن هي والله مفتاح كل سر، أعط القرآن حقه من التلاوة والسماع ولو استطعت الحفظ

كيف اوقف تفكير في المستقبل تعبت

ترفّق بنفسك وارأف بحالك، وأعلم أنك لو هربت من رزقك لأدركك كما يدركك الموت، تخاف من مستقبلك ورزقك وقد كفله الله لك؟، وهل عشتَ ماضيك وأنعم الله عليك فيه بمنّةٍ منك وفضل!، بل هو فضل الله وحده، وفضله نافذٌ إلى مستقبلك، فمن تمام الإيمان أن تُحسن الظنّ فيمن يتودد اليك بسائر أفضاله، وقد قال سبحانه: أنا عند ظنّ عبدي بي فليظنّ ما شاء، تخاف المستقبل وربّك أمّنك من جوعك وخوفك، وسترك وعافاك، عندك قوت يومك فكأنما حيزت لك الدنيا بحذافيرها، ممّ تخاف؟، تخاف من حياةٍ ملكت قلوبنا، تخاف من المستقبل ولم يقدر الله لك إلا خيرًا؟، من ضرّاء وسرّاء، كلها خير!، هذا قول الله عز وجل وقول نبيه صلى الله عليه وسلم وليس بقولي، أمر المؤمن كله خير! الماديات كلها لا تهمّ، أنت في علاقة مع الله عز وجل، ما عليك إلا السعي وما دون ذلك مما لم تستطع عليه لا يهمّ، لا يهمّ أبدًا اطمئنّ، لو رسمت حياتك كما تريد، ورأيت الحياة التي قدرها الله لك، لن تختار إلا أقدار الله، وما تودّه جميعه يعلم الله في سابق علمه ما هو خير لك فييسره، وما هو شر لك فيصرفه عنك، ثق بربّك وقدّم ما يرضاه لك على ما ترضاه أنت لنفسك

قد اوصيتني فيما مضى واستفدت وانا الان انصحك محبة في الله. سل الله الثبات والعصمة مراراً، واتخذ رفقة صالحة وتعاونوا على البر والتقوى، فما أيسر الزلل. التنازلات تبدأ شيئا فشيئا وما تشعر إلا وانت بعدت عن سابق حالك… اسأل الله ان يعفو عنا جميعا

الله يجزاك خير ويكتب أجرك ويثبتنا وياك حتى نلقاه

الله يثبتك. كان صديقي يحكي لي بعض الاشياء وتأسفت على ما سمعت هذا وهو يحذف الكثير من التفاصيل مهابة مني..

مؤسف أن تضيع مهابة هذا العلم وتسوء النية ويخطئ القصد، ولا أتخيل ممن يدرس هذا العلم أن يقدم التنازلات بهذه البساطة، ويكُن العلم وبالًا عليه، لا سبيلًا لرفعته وطريقًا إلى الجنة، ولهذا دائمًا أردد، في كل تخصص يحتاج الوطن والأُمّة الى من يخشى الله حق خشيته، فنسأل الله أن نكون منهم

قال احد الاخوة: المجتمع الصحي غير صحي اعانك الله اخ محمد.

انشهد، هذا وأنا لا زلت في بداية الدراسة، لكن الله يعين وييسر ويسلم لنا قلوبنا

ختمت القرآن وعمرك كم؟

١٢ سنة

رأيت نقلك للحديث عن القرآن.. رضي الله عنك وجزاك خيرًا، لم أحسب أن نقلي سيبقى أثره في النفوس. نسأل الله أن يقبلنا وإياكم بقبول حسن

آمين آمين

اها عشان كذا تبغى تخفي الصح 😂 عادي يا رجال حصل خير.

اي والله قروشوني، وشايف ناس مخفين الصح بس مدري كيف، وأنقهر صراحة أني ما عرفت بغض النظر عن الصح نفسه😂

سوء الظن 😂 انا اتابعك من سنة او اكثر الله يحفظك

هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه المعذرة منك بس أشغلوني😂😂، الله يحييك وشرفتني وأكرمتني بمتابعتك، إن كان عاد ينفع الترحيب😂🌚

كيفك محمد

بخير الحمدلله شكلك من اللي يجون بعد ما أوثق يعلنون في الخاص

صدقت والاقتداء ابتلاء عظيم ابتليت به. دائما تخيفني (ربنا لا تجعلنا فتنة للقوم الظالمين)

محد يسلَم من الإقتداء، ولو كان أخ صغير أو ابنٌ لك، ومن رحمتك به أن لا تشركه في سوء أفعالك وتسترها عنه فهذا من كمال الحب، هذه مكانة محد يريدها، لكن أثرها فيمن يقتدي بك يحتّم عليك إصلاح نفسك

اللي يشتكي من الفتن وهو في كل مكان، مثل اللي يقول ما لقيت ناس كويسين. كله موجود بس فين تنظر انت؟

صدقت، بيئتك ما هي العالم كله، والصحبة الصالحة والخير عمومًا موجود، لكن لا تبحث عنه في غير مكانه

الرسول صلى الله عليه وسلم يقول من استشرف للتفن استشرفته.

صلى الله عليه وسلم

واحد ولا اثنين

هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه والله ودي أخدمك بس كلها غلط😂😂

ايش معنى صورة العرض

ولا شيء، ما فيه سبب معين لوضعها غير أنها أعجبتني

قد سألت أحد المشايخ عن المرأة التي تخرج للعبادة وهي متبرجة؟ فأجابني بإنها كالتي تفسد عملها بنفسها! الله المستعان

الله المستعان، الله يصلح شباب وبنات المسلمين ويزين الإيمان في قلوبهم

اعطيك عمر ٢٣

أقل واسمح لي ما بقول كم بالضبط🌚

محمد لفتني إنك مو ضايف ولا بنت بارك الله بك

ما أظن هذا صحيح الحقيقة، ولو كان الأحوط تركها ولكن أحيانًا الحساب يكون نافع

هل من نصيحة للفراغ الذي بالروح الذي لا يملأه شيء البتة.. ويضل ناقصًا مهما وجدت أُنسًا بعلمٍ أو طاعة.. أريد فقط أن اتأكد إن كنت وحدي بهذا! الفراغ العاطفي، الذي قد يهلك النفس أحيانًا إن ضعفت ومدمّر للنفسية ويحزن القلب! الله يرزق المسلمين والمسلمات عاجلًا غير آجلًا

كل جانب من الناس يشغل حيّز من العاطفة لدى الشخص، فعاطفة الأهل مختلفة عن عاطفة الأصدقاء وهكذا، ويصعب أن يشغل جانب جانبًا آخر، لذلك هذا أمر طبيعي ولكن إلى حد معين، الفراغ يجعلك تقتات على هذه المشاعر وتتعبك، وشغلك لوقتك مسلّي ولو كان متعب، لذلك لا تختلي بنفسك كثيرًا ولا تألف الفراغ وتحبه، وعلى أننا نبحث عنه دومًا وعلى أنه نعمة عظيمة إلا أنه متعب لمن لا يستغله